xX.MAZIKA.Xx
المدير العام
عدد المساهمات : 1964 الـــتـــقـــيـــيـــم : 0 تاريخ الميلاد : 16/02/1993 تاريخ التسجيل : 17/04/2010 العمر : 31 الموقع : EGYBOYS
| موضوع: مجزرة ( الغابه السوداء) ونهايتها التي لم تكتمل ...؟ 2010-12-10, 03:33 | |
| تدور أحداث القصه في ولاية ( الغابه السوداء) في المانيا كانت المنطقه كبيرة المساحه تشتهر في الغابات الجبليه الكثيفه كانت مقصد السياح من جميع الدول . هنا تبدأ المغامره........................... قرر عائلة عاطف الذهاب في رحله لهاذهي المنطقه حجز عاطف التذاكر وجهزو الشنط* وجاء موعد الطائره ذهب عاطف وزوجته وبنتاه الصغيرتان للمطار حان موعد الرحله* قال عاطف لزوجته هدى خذي البنتان وأنا* سأنهي الأجرائات ذهبت هدي مع الصغيرتان* ولحق بهم عاطف ركب الجميع الطائره وأقلعت من المطار متجه لألمانيا وصلو لمطار* ميونخ الدولي ونزل الركاب ومن ظمنهم عاطف وعائلته أنهو أجرائات المطار وركبو التاكسي متجهين للولايه كان عاطف قد حجز* فندق مسبقاً وصلو للفندق نزلت العائلة ووجدو الفندق قد جهز غرفهم فذهبو وستراحو من السفر كانت الساعه تشير للثامنه مساءً. نام الجميع من تعب الرحله بخاصه الصغيرتان . أستيقظ الجميع من النوم مبكرا لذهاب للغابه كما محدد لها في جدول الذي أعده عاطف مسبقا نزل الجميع بعد ماتناولو وجبة الأفطار ركبو التكسي اللذي كان بنتظارهم متوجهين للغابه التي لاتبعد عن الفندق كثيراً . وصلو للغابه وكانت في قمة الروعه طبيعه* خلابه نزل الجميع من السياره كان عاطف* وعائلته سيكملون الرحله سيراً علي الأقدام* لأن الأداره منعت السيارات من دخولها* كان في نقطه يتجمع بها مرتادين المنتزه الكبير لركوب السيارات للعوده من حيثو أتو المهم بدئ عاطف السير مع عائلته في هاذهي الغابه الجميله يتوقف عاطف كل مره لينظر* للخريطه اللتي معه ليعرف أتجاهه وكان* الجميع سعيداً بهاذهي الرحله في وسط الطبيعه ينظرون للأشجار والحيوانات الصغيره سارة العائلة لمسافه كيلو متر واحد وصل عاطف وعائلة لسفح جبل قالت هدى هل أنت متأكد يا عاطف من الطريق أنظر* للخريطه جيداً عاطف نعم متأكد الخريطه واضحه وسهلت القرائه قالت أذن ماهاذا* الجبل اللذي أمامنا عاطف لا أدري أنظري* أنتي للخريطه هدى كيف أنت تعرف أنني* لا أعرف للخرائط . نظر عاطف حواليه وقال سنذهب في هاذا* الأتجاه أنا متأكد أنه الأتجاه الصحيح* سارو في ذالك الأتجاه ..... تعبت الصغيرتان من المشي قالت هدى* عاطف لانستطيع الوقوف الأن سيحل الظلام عن قريب لايمكننا الجلوس الأن ............. كان عاطف بدأ يرتبك وبدأت هدى تلاحظ* ذالك حمل عاطف أحدي الصغيرتان وقال لزوجته تحملي الفتاة الأخري لكي لانتوقف* حمل كل الزوجين بنت وأكملوا السير ....... حل إظلام كانت هدى خائفه قالت عاطف* أنا تعبت من السير عاطف أرجوكي قليلاً بعد هدى لا ..لا أستطيع ينجلس هنا وجلس هدى على الأرض حاملتى طفلتها التى كانت نائمه نظر اليها عاطف هل أنتي مجنونه حل الظلام* ولم نصل وتجلسين الأن قفي لنكمل سيرنا. قالت هدى لا لن أقف غضب عاطف وقال حسننا سأكمل سيري لوحدي أنزل عاطف* أبنته التي كان يحملها وقال أنتظرون وسأرجع لكم .........؟ أكم عاطف سيره وهو غاضب من تصرف هدى وأخذ يسير بسرعه وهو يتلفت يمينا* وشمالا بعد مامشى عاطف لمسافه كبيره وجد مجموعة من الأشخاص ركض اليهم* مسرعاً بتجاههم نظر عاطف عندما وصل اليهم وقال أرجوكم ساعدوني قد ظللت* الطريق أنا وزوجتي وبنتائ كان الأشخاص* اللذي وجدهم عاطف مجموعه من الصيادين* نظر أحدهم اليه وقال ماذا تفعل أنت وعائلتك في هاذهي الغابه والوقت متأخر قال عاطف* لقد أخذت عائلتي لرحله وضللنا الطريق ... أبتسم الرجل وقال لاتخف سندلكم للطريق* اللذي تريده ............؟ ذهب الرجال مع عاطف لعائلته وهم في الطريق نظر عاطف لرجال ووجد أن الجميع كان يحمل معدات الصيد بلكامل وستغرب سأل عاطف الرجل لماذ أنتم تحملون جميع* عدت الصيد ونحن لسنا ذاهبين للصيد ....!! ضحك الرجل وقال سنجد الصيد في طريقنا لاتخف .... لاكن عاطف لم يرتح للأجابه التي* سمعها من الرجل .............؟ سار عاطف والصيادين طويلً قال الرجل أين عائلتك يارجل ألم تقل أنها قريبه عاطف نعم لأكن على ما أعتقد لقد ظللت الطريق نظر الرجل بغضب لعاطف وقال أذن سنبدأ الصيد ............!!!؟؟ أستغرب عاطف ماذا تقول قال الرجل أنت الطريده ....................؟؟؟ عاطف هل تمزح معي لم يجبه الرجل ...! نظر عاطف للرجال الباقي ووجدهم يجهزون* أسلحتهم وهم يضحكون لم يتمالك عاطف نفسه من الموقف لم يصدق ماتراه عيناه* أرتبك خاف هل ما قاله الرجل صحيح قال* أحدهم لعاطف الأن الأن أركض بسرعه الأن* عاطف لم يتمالك نفسه وأخذ بلركض بأقصى سرعه وهو خائف لم يكن يصدق الموضوع* هل أصبح الأنسان طريده لا لا لا كان يجاوب* نفسه وهو يركض بسرعه ......................؟ سمع صوت الرصاص وهو قريب جداً منه* هنا تيقن عاطف أنه أصبح طريده .......... أخذ يركض كلْ مجنون بسرعه بسرعه .... يسمع صوت الرجال خلفه وهم يقولون من هنا* لقد ذهب من هنا ويضحكون .... لم يكن بتفكير عاطف الأن الي زوجته والصغيرتان كان خائف أن تجدهم مجموعة الرجال المجنونه هذه يحاول أن يتذكر أين هم* لكي يتجنبهم ولا يجدهم الصيادون ........... أخذ يركض ويركض كل مجنون وهو يبكي* خائف يرتجف غير مصدق لما جرا ........ عاطف عاطف توقف عاطف ولتفت يمينه ليجد هدي والبنتان يا الله سنموت جميعاً الأن ركض عاطف بتجاه عائلته رما نفسه بينهم وأخذ يبكي يبكي هدي تحتضنه ماذا ماذا* ماذا بك عاطف أجبني ........... نظر عاطف *لهدي وقال أنا أحبك يازوجتي* سامحيني سامحيني وهو يبكي يشده .... ……………………………………… ……………………………………… أسف لا أستطيع أكمال القصه لبشاعتها* سامحوني ستظل النهايه مجهوله أسف* ولفظ أنفاسه الأخيره وهو على فراش الموت على سريره في المستشفي ................... عاطف .. الضحيه والشاهد الوحيد على مجزرت ( الغابه السوداء )* | |
|