كانت غايتى فى الدنيا هى حبك
كل ما اتمناة ان اكون حبيبتك
تعارفنا وتقالبا وتحببنا وكان عشقك
كان الهوى بيننا والحب يلمس قلبى وقلبك
ولم يمضى كثيرا حتى اصبحت مليكى وانا مليكتك
ولكن مركب الحب شراعها ياتى دائما ضدنا
ساورتك
الشكوك والريبة فى حبنا هل من المعقول اننى اعشقك
قلت لك
كثيرا انك تمشى فى كل شرايينى
وان نبض قلبى
يدب فى قلبك
انما شككت وكثرة من شكك
وفجاءة تلاشيت وهربت
والان الان
ترجع نادما بعد ان جربت فى هواك
هوى غيرى ورايت قلبك
لا يعشق
وانا التى اقسمت لك يوما
انك لو عرفت المئات لحبى انت راجعا
لانى كنت لك الاحتواء وكل الحنانا
لانى كنت لك الانثى بكل لهفة وشوقا
واعطى الحب والعشق بكل ارتواء
وتركتنى انزف الما
واحلامى تتبعثر ندما
على حبيب لم يوفى عهدا
فاتركنى اقرر انى اعودا
ولكنى اعرف قرارى مقدما
اننى لن اعوا
لمن بعثر احلامى وكل امالى
ووهبتة عشقا
وهو وهبنى جرحا
ولكنى احبك جدا
ورغم ذلك سابتعدبقلبى عنك امدا
كلمات
موفا
استار