حبيبى احببتنى ومنذ احببتك وحبك داخل جسدى كالالعاب النارية احصى لمساتك واثار رائحة عطرك على ملابسى واشتمها وانا افرح انك لامست روحى ونمت فى قلبى
لقائى بك وجد يفرحنى وقلب بدقاتة يضمنى واحتواء بين احضانة ويوما سيكون لقاء حبنا واحتوائنا وسماع صرخات عشقنا ونصير انا وانت روح وجسد واحدا
مجبرون نحن ان نشتاق لهم فالمشاعر لا تشاور مزاجنا
الـكـتـمـان هـو أقـرب وسـيـلـة للـهـروب ..
لأنـنـا نـخـاف ان نـخـسـرهـم ..نـكـتـم مـشـاعـرنـا بـإتـقـان
لـكـنـنـا نـتـعـذب مـن الـداخـل ... ونـمـوت بـيـنـنـا و بـيـن أنـفـسـنـا
شيء مدهش أن يصل الإنسان بخيبته وفجائعه حد الرقص، إنه تميز في الهزائم أيضا، فليست كل الهزائم في متناول الجميع، فلا بد أن تكون لك أحلام فوق العادة، وأفراح وطموحات فوق العادة، لتصل بعواطفك تلك إلى ضدها بهذه الطريقة ان ترقص
انصت الى اللحن نفسة واتذكرك يوم كان راسى طافيا على صدرك وتحتضنى بذراعيك كنسرا فى هذة اللحظة لحظة خلود صغيرة بيننا وكنا لانعى معنى عبارة الذكرى واليوم ونحن بعاد نحن نعى معنى الكلمة كم اشتاقك
وادخل فى مدار الحب للاشتياق والاحلام والامانى واننى فى احضانك حبيبى وتزرع تحت جلدى حبك ولهيبى اووووواةةةة منك يا حب
مع تحياتى
موفا
استار